📌 ألَّا يكون فيها تَشَبُّه من النساء بالرجال والعكس: وذلك لقوله ﷺ: (لَعَنَ اللهُ المُتشَبِّهِين من الرجال بالنساء، والمُتَشَبِّهات من النساء بالرجال).
✖️ ألَّا تُشبِه مَلابِس الكفَّار ولا الفُسَّاق: لقوله ﷺ: (مَن تَشَبَّه بقَومٍ فهو منهم).
🖌️ ألَّا يكون لِباسَ شُهْرة: لقول النبي ﷺ: (مَن لبس ثَوبَ شُهْرةٍ في الدنيا أَلبسَه الله ثَوبَ مَذَلَّةٍ يوم القيامة، ثم ألهبَ فيه نار). لِباس الشُّهْرة: هو ما يُقصَد به الاشتِهار بين الناس، سواء كان اللباس غالِيًا للتَّفاخُر، أو مُتواضِعًا لإظهار الزُّهد والرِّياء.
💰 ألَّا يكون فيها إسراف: لقوله تعالى: {يَابَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ}.
🚫 ألَّا يكون لِباسًا مُحَرَّمًا: كلبس الملابس التي عليها صور ذوات الأرواح، أو التي عليها صليب أو نجمة اليهود، أو لبس الحرير والذهب للرجال، أو لبس الضَّيِّق والشَّفَّاف والقَصِير للنساء.
📚 الموسوعة الفقهية - موقع الدرر السنية
https://dorar.net/feqhia/3170